The smart Trick of مصر حبيبتي بلادي الغالية That Nobody is Discussing

ديمية السباع ديمية السباع أو جزيرة الإله التمساح هي جزيرة أثرية تعود بتاريخها إلى العصر اليوناني، تضم أطلال مدينة بطلمية القديمة، ففيها آثار معبد صغير من الحجر المربع ومقابر وزوايا حجرية، ولا تزال أطلال تلك المدينة وأسوارها وطرقاتها باقية حتى الآن.

مثل: فنون الديكور والزينة كالرسم على الزجاج والسراميك والمعادن والخشب والكثير من التحف الأثرية الإسلامية من مختلف العصور مثل مصحف ضخم مكتوب بخط اليد بالخط الكوفي في عدد القناديل التي كانت تعلق في المساجد، سجادة من الحرير المشغول بالذهب والفضة.

غالانت ناقش التهديد الإيراني "الوشيك" مع نظيره الأميركي

يضم جامع الأزهر مكتبة غنية بالكتب والمخطوطات النادرة القيمة التي لا توجد في أي مكتبة وهو من أهم الآثار الفاطمية.

ويمكن الوصول إلى الجزيرة بسهولة عن طريق أحد القوارب المصطفة على شواطئ مدينة أسوان.

مساء الحب يا صغيرتي، ألتقط في هذه اللحظات دواتي وحبري لأبدأ بخط قصيدة حب بين يديك علّك تقبليني شاعرًا لم يستق كلامه سوى من بحر عينيك، أرجوك لا تضعيني في هذا البحر الذي لا أجد شاطئًا له سوى قلبك الذي يحتضنني فيُدفئني من برودة البحر الذي غرقت فيه.

فَالناسُ هَذا حَظُّهُ مالٌ وَذا عِلمٌ وَذاكَ مَكارِمُ الأَخلاقِ.

ولم تكتفِ مصرنا العظيمة بصناعة الفن وتصديره، وإنما قامت بإحتضان العديد من المواهب من جميع أبناء البلدان العربية، الذين قد إختاروا مصر حتى تكون هي موقع إنطلاقتهم الفنية.

وتغطى هذه التقارير قضايا إنمائية أساسية مثل تغيير المناخ، وبطالة الشباب، وعدم المساواة، ويهدف إلى توسيع الخيارات المتاحة أمام الناس ليعيشوا حياة مديدة ملؤها الصحة، ويكتسبوا المعرفة، ويتمتعوا بمعيشة كريمة.

كما تقع مصرنا الحبيبة في check here وسط العالم العربي، حيث يحدّها من جهة الشّمال البحر الأبيض المتوسّط، ومن جهة الجنوب دولة السّودان ومن جهة الغرب دولة ليبيا، ومن جهة الشرق كلاً من دولة فلسطين والبحر الأحمر.

في هذا اليوم يسعني أن أقول لك أنتِ عشقي، أنتِ المرأة التي ولدت من قلبها، سيدة أنفاسي ها أنا أقبل الأرض بين يديكِ وأرتجي من الله ألّا تفرقنا الأيام، فأنت روحي التي لن تفارقني حتى يبلى هذا الجسد.

اضغط هنا للانتقال إلى احداثيات المكان على جوجل ماب – google map

تاريخه يرجع إلى الملك خفرع صاحب الهرم الثاني وأبو الهول منحوت كله من صخر الجبل على رأسه لباس الرأس الملكي العروف باسم “نمس”، توجد بين القدمين الأماميتين لوحة جرانيت نقش عليها الملك تحتمس الرابع “حلم رحلة الصيد” وهي ما تزال موجودة.

حين تُذكر مصر، تتدفق سطور التاريخ العميق لتكتب أروع الكلمات، فهي من أكثر الدول المتميزة من دول القارة الإفريقية، فكم من حضارةٍ مرّت على مصر، وكم من آثارٍ ومتاحف، وعماراتٍ وأهراماتٍ شاهقة، وقصورٍ شيدت فيها، ففيها ما يبهر العين، وما يخطف الألباب من السحر والجمال، من تماثيل، وتحفٍ فنيةٍ، ورسوماتٍ وصور، فحين تزور مصر، وتشعر وكأنك دخلت حقبةً من حقب التاريخ، فتتجول بين الآثار وتسافر في خيالك إلى البعيد البعيد.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *